زمرو: روحانيات
زمرا
-
أُولَئِڪَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِين إِنَّ ٱلَّذِينَ فَتَنُواْ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ الَّذِينَ آمَنُوا وَڪَانُوا يَتَّقُونَ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ اَحزابِ اَحقافَ اَعرافِ اَللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ اَللّٰه الصَّمَدُ اَللّٰهُ نُوْرُ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضِ اَلَستُ بِرَبِڪُم اَلِ عِمرانِ اَنبِياءِ اَنفالِ اِذا زُلزِلَتِ اِنَّ الَّذِیْنَ یَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَیْبِ اِنَّ اللّـٰهَ يَغْفِرُ الذُّنُـوْبَ جَـمِيْعًا اِنَّ الَّذِیْنَ اٰمَنُوْا وَ عَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ اِنَّمَا یُوَفَّى الصّٰبِرُوْنَ اَجْرَهُمْ بَقَرَة بَنِي اسِرائِيل بِسۡمِ اللهِ توبَه ثُمَّ لا يَمُوتُ فِيهَا وَلا يَحْيَا جاثِيه جَزَآؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّٰتُ عَدْنٍ حُجراتِ حِجرَ حِجرِ حٰم دُخانِ رَحْمَةً لِّلْعٰلَمِیْنَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ رَعدَ رُوم سَبا سَبَحَ سَجدَہ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم صِراطَ المُستَقِيم طٰس طٰهٰ عَنڪَبُوتِ فاتِحَه فاذڪُرُونِي اَذڪرُڪُم فَبَصَرُڪَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ فَلَهُمْ اَجْرٌ غَیْرُ مَمْنُوْنٍ فَڪَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَىٰ فُرقانِ قالُوا بَلیٰ قَد سَمِع قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلاّ مَا ڪَتَبَ اللهُ قُلْ هُوَ الرَّحْمَٰنُ آمَنَّا بِهِ قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ لاخَوفُ عَلَيھم ولا ھُم يحزَنُونَ لَا تَقْنَطُوْا مِنْ رَّحْـمَةِ اللّـٰهِ لَا يَمُوتُ فِيھَا وَلَا يَحْيَىٰ لَا يُڪَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَحْمًا طَرِيًّا وَّتَسْتَخْرِجُوْنَ حِلْيَةً تَلْبَسُوْنَـهَا لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ لَمْ یَڪُنِ الَّذِیْنَ ڪَفَرُوْا مِنْ اَهْلِ الْڪِتابِ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا لَهُمُ الْبُشْریٰ لَيْسَ ڪَمِثْلِهِ شَيْءٌ لُقمانِ مَا زَاغَ الۡبَصَرُ وَمَا طَغٰى مَريَمَ نساءِ نَارٌ حَامِيَةٌ نَحل نَملِ نُورِ نٓ وَ الْقَلَمِ وَ مَا یَسْطُرُوْنَ هَيْھَاتَ هَيْھَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ هُوَ اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ واشڪُرُو الِي وَلا تَڪفُرُونِ واللهُ يَدعُوا اِلَيٰ دارالسَلامِ وَ اللّٰهُ عَلٰى ڪُلِّ شَیْءٍ قَدِيرُ وَ اَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ وَ فِیۡ اَنۡفُسِڪُمۡ اَفَلَا تُبۡصِرُوۡنَ وَاذْڪُر رَّبَّڪَ فِي نَفْسِڪَ وَتَوَاْصَوْاْ بِٱلْحَقِّ وَتَوَاصَوْاْ بِٱلصَّبْرِ وَتُعِز مَن تَشَآءُ وَتُذِل مَن تَشَآءُ وَخَرَّ مُوسَىٰ صَعِقًا وَلَسَوۡفَ يُعۡطِيڪَ رَبُّڪَ فَتَرۡضَىٰ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْاِنْسَ اِلَّا لِيَعْبُدُوْنِ وَنَحنُ اَقرَبُ اِلَيهِ مِن حَبلِ الوَرِيدِ وَّسَقَاهُـمْ رَبُّهُـمْ شَرَابًا طَهُوْرًا وَٱللَّهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمۡرِہ وَٱللَّهُ مَعَ ٱلصَّابِرِينَ يَهْدِي اللهُ لِنُورِہِ مَن يَشَاءُ يَوْمَ يَفِرُّ ٱلْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ يُونُسِ يٰس ٱللهُ بِڪُلِّ شَىۡءٍ مُّحِيۡـطًا ڪُلُّ مَنْ عَلَيْـهَا فَانٍ ڪُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ ڪُن فَيَڪُون ھُودِ یُجَاهِدُوْنَ فِیْ سَبِیْلِ اللّٰهِ إنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ الحُبُّ في اللَّهِ والبغضُ في اللَّهِ الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْڪَافِرِ اَلإِيمَانُ بَيْنَ الْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ اَلتَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ ڪَمَنْ لَّاذَنْبَ لَهٗ اَلدُنیا جیفَتہ وَ طالِبَھا ڪَلاب اَلْاِنْسَانُ سِرِّی وَاَنَا سِرُّهٗ اَنا مولاڪَ وَ اَنتَ مَحبُوبِي اَنَا اَحْمَدٌ بِلَا میْم اِنَ اولِيَآئِي تَحتَ قَبَآئِي بي يَمشِي وَ بي يَنطِقُ بِى يَسْمَعُ وَ بِى يُبْصِرُ تَرَڪ الْدُنِیاْ وَاْجِب جفَّ القلمُ بما هُوَ ڪائنٌ حُبُّ الْوَطَنِ مِنَ الإِيمَانِ خَلقَ اللهُ آدمَ عَلیٰ صُورَتِه عَجِّلُوا بِالتَّوْبَةِ قَبْلَ الْمَوْتِ لايَعرِفُهُم غَيرِی لَا مَقْصُوْدُ فِيْ الْدَاْرَينِ اِلَاھُوَ لَاْ تَتَحرَڪُ ذَرَةُ اِلَّا بِاذِنِ اللهِ مَن عَرَفَ نَفسَهُ فَقَد عَرَفَ رَبَهُ مَنْ عَرَفَ اَللهَ ڪَلَّ لِسانُهُ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدْ عَرَفَ رَبَّهُ مَنْ لَهُ الَموليٰ فَلَهُ الڪُلُ مَنْ لَّہٗ الْمُوْلٰی فَلَہٗ الْڪُلُّ بِدِہ ساقِي بَرخَيزِ بِيائيد بِنِشِينيدِ سِرُ دَرِ قَدَم يار فِدا شُدِ چہِ بَجا شُدِ گُفتِ فَھمِيدَم اللهُ اَعلیٰ اَلَکُ بَصِيرُ حَيُ حَڪِيمُ رازِقُ رَبُ رَحِيمُ سَميعُ عَلِيمُ قائِمُ قادِرُ قَدِيمُ لِلهِ واحِدُ والِي ڪَرِيمُ اَلدُنیا جیفَتہ وَ طالِبَھا ڪَلاب اَلسَفَرُ قِطَعَتُه مِنَ النارِ اَلسَّلَامُ عَلَیْڪَ أَیُّہَا النَّبِیُّ وَرَحْمَۃ اللّٰہِ اَلصَلاتُ مِنَ الصَلاتِ اَلعِشقُ حِجاب بَينَ العاشِقِ والَمعشُوق اَلفِراقُ اَشَدُّ مِنَ المَوتِ اَلْعِشْقُ نَارٌ يُحْرَقُ مَا سِوَا الْمَحْبُوْبِ اِنّا فَتَحْنا الَّذِيْنَ بَڪَتَ الۡعَینَینِ بما ھُوَ قَدَما بِلَا شَيۡخ مَنۡ يَّمۡشِيۡ فِي الطرِيۡقِ ڪَمَنۡ يَّشۡمِيۡ فِي الۡبَحۡرِ بِلَا سَفِيۡنَةٍ رَبِّ ھَبْ لِیْ اُمَّتِی سُبْحَانَڪ اِنِّی اَھل العِجز من مَعْرِفَتڪ صَباحَ رَجُلُ يَخرُجُ طَلَبُ اللہ تَعاليٰ قَبلَ ڪُلِ شَيءِ فرِيضَةُ فاِنَ النَومَ عَلَ الُمحِبِ حَرامُ فَنا فِی اللہ قَيدُ الماءِ لا مَقصُودُ فِي الدارَينِ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللّٰهِ لَاْ يَفُوْتُ وَ لَاْ يَمُوْتُ مَا راَيْتُ شَيْئاً اِلَّا وَرَاَيْتُ اللہَ فِيْهِ مَن لا شیخ لہ فشیخہ الشیطٰن مَنْ طلَبَ شَیئاً وَ جَدَّ وَجَدَ مَنْ عَرَفَ اَللهَ ڪَلَّ لِسانُهُ مَنْ عَرَفَ نَفْسَهُ فَقَدْ عَرَفَ رَبَّهُ مُوْتُوْ قَبْلَ اَنْ تَمُوْتُوْ مُوْتُوْا وَالقَدرِ خَيْرَہ وَشَرِہ مِنَ اللہِ تَعاْليٰ ڪُلُ شَیئٍ یَّرجِعُ اِلٰی اَصلِہٖ ھُنَاڪَ جِسمِی والفؤاد لَدَيڪُم آدَمُ آذَرُ اَحمَدَ اَحمَدُ اَرِواحَنِ اَلتحِياتُ للہِ والصَلَواتُ والطيباتُ اَلَکُ اُلُوھيَتَ اِسمُ اعظمُ بَھاؤالدِينُ بِلَا شَيۡخ مَنۡ يَّمۡشِيۡ فِي الطرِيۡقِ ڪَمَنۡ يَّشۡمِيۡ فِي الۡبَحۡرِ بِلَا سَفِيۡنَةٍ جَبَرُوتَ دِينُ رُومِي شَرِيعَتَ عَلِي عَلِيءَ عُقابِي قُرآنَ مَا راَيْتُ شَيْئاً اِلَّا وَرَاَيْتُ اللہَ فِيْهِ مَلَڪُوتَ مَن لا شیخ لہ فشیخہ الشیطٰن مَنصُورَ مَنصُورُ مُحَّمَدَ مُحَّمَدُ مُصطَفيٰ مُنڪِرَ ناسُوتَ نانِيءَ نَڪِيرَ وَحۡدَہٗ لا شَرِيڪَ لَهٗ وِيرُناٿُ ڪَعبو